تقۋل آلحڪمة آلإسلآمية: إذآ أردت أن يڪلمڪ آلله فآقرأ آلقرآن، ۋإذآ أردت أن تڪلم آلله فأقم آلصلآة.
ۋقد أثپتت درآسآت آلعلمآء آلرۋس لعينآت من آلمصلين آلأتقيآء أن آلإنسآن يعيش أثنآء تأدية آلصلآة حآلة فريدة تنشط
فيهآ حرڪة آلرۋح في حين تپدۋ حرڪة آلدمآغ شپه متۋقفة.
ۋيسمي آلعلمآء هذه آلحآلة پآلحآلة آلرآپعة من حآلآت آلڪآئن آلإنسآني في آلحرڪة ۋآلسڪۋن. ۋڪآن آلآعتقآد آلسآئد
حتـــﮯ آلآن يرصد حآلآت ثلآث فقط لحيآة آلإنسآن آليۋمية هي:
آلنشآط ۋآلنۋم آلپطيء ۋآلنۋم آلسريع. ۋقد ثپتت آلحآلآت آلثلآث أثنآء درآسة آلعلمآء لإشآرآت يسمۋنهآ
آلنپضآت آلڪهرپآئية لقشرة آلمخ.پينمآ ثپتت آلحآلة آلرآپعة آلسآلفة آلذڪر لدـــﮯ علمآء معهد آلأمرآض
آلعصپية في مدينة سآنت پطرسپرغ آلرۋسية في درآستهم لعينآت من تقآة آلمصلين.
ۋتپين من مخطط آلمخ أنه ليس هنآڪ من دليل علـــﮯ عمل آلمخ حيت يتضرع آلإنسآن إلـــﮯ آلله
علـــﮯ رغم أنه ڪآن من آلمفرۋض أن تڪۋن هنآڪ إشآرآت تدل علـــﮯ نشآط آلإنسآن مآدآم في حآلة آليقظة.
ۋهذآ يعني – يقۋل آلدڪتۋر آلذي أشرف علـــﮯ آلدرآسة- إنه يچپ أن نضيف إلـــﮯ آلحآلآت آلثلآث آلمعرۋفة
حآلة رآپعة يمڪن أن نسميهآ حآلة آلصلآة.
ۋمن آلچدير پآلذڪر أن مرسمة آلمخ تسچل لدـــﮯ إنسآن يؤدي شعآئر آلصلآة مآ ترصده في مخ مۋلۋد. ۋهذآ يعني- ۋآلڪلآم مآ زآل للعآلم آلرۋسي –
أن من يصلي يڪۋن پريئآً مثل آلطفل.
ۋهڪذآ آڪتشف آلعلمآء في مطلع آلألفية آلثآلثة مآ عرفه آلأنپيآء منذ غآپر آلزمآن أي أن آلإنسآن يتزۋد پآلتقۋـــﮯ
ڪلمآ تضرع إلـــﮯ آلله. ۋأظهرت آلدرآسة آلتي أچرآهآ آلپرۋفيسۋر سليزين أن رۋح آلإنسآن تڪۋن نشطة حين يؤدي شعآئر آلصلآة پينمآ يپدۋ آلمخ ۋڪأنه سآڪن.
ۋليس هذآ فحسپ، پل أظهرت آلدرآسة آلتي أچرآهآ آلعلمآء آلرۋس أن آلإنسآن حين ينصرف
للعپآدة ۋذڪر آلله تعآلـــﮯ يتآح له أن يتزۋد پمآ يچعل پنيآنه آلچسدي سليمآً ۋمعآفـــﮯ، لأنه يتخلص أثنآء آلصلآة
ممآ تڪدس في نفسه من آثآر آلمۋآقف ۋ آلأحدآث آلمؤذية آلتي تحلق أضرآر پچهآز آلمنآعة.
ۋأۋضح آلپرۋفيسۋر سليزين قآئلآً إن آلأطپآء يعرفۋن أنه يمڪن للمۋآقف آلحيآتية آلسلپية أن تسپپ أمرآضآً.
ۋأخيرآً، تپين لنآ أن آلصلآة تمڪن آلإنسآن من إپطآل مفعۋل هذه آلمؤثرآت آلسلپية ۋتهميشهآ ۋحتـــﮯ محۋهآ.