وسط هذه آلحيآة وضغوطآتهآ آذآ أصپت پخيپة أمل
أو سمعت خپرآً سيئآً ،أو قآپلت أشخآصآً صعپي آلمرآس
فإنگ تنغمس لآ شعوريآً في عآدآت سيئة ، وغير سليمة
پحيث تپآلغ في تصرفآتگ وترگزعلى آلچآنپ آلسلپي
أو آلسيئ في آلحيآة ، لذلگ سرعآن مآ تغضپ تقلق
إلى أن تصپح حيآتگ سلسلة من حآلآت آلطوآرئ
فمآ هو آلحل إذن ؟؟ آلحل هو أن تتپع پعض آلطرق
آلميسرة وآلسهلة وآلتي لآ تحتآچ إلآ إلى مزيدآً من
آلصپر وآلإرآدة لذلگ تعلم : پأن لآ تهتم پصغآئر
آلأمور لآن ليس گل آلأمور صغآئر، ! فلآ ترگز
على آلأمور آلصغيرة ولآ تضخمهآ مثل : آن تسمع
نقدآً غيرعآدل لآن ذلگ سيؤدي إلى آستنفآذ طآقتگ
دون أن تشعر ..
گأن يگون آلعيپ في شگل آلشخص أو مظهره ، پمعنى
أن تشعر پآلرضآ وآلقپول تچآه مآ تملگ وتچآه مآ منحگ
إيآه آلله تعآلى ، لآن آلگمآل آلمطلق لله عز وچل، ولآن
محآولة آلوصول إلى آلگمآل تؤدي إلى آلتصآدم مع آلرغپة
في تحقيق آلسگينة آلدآخلية ، وآلترگيز على آلعيپ يپعدنآ
عن هدفنآ في أن نگون أگثر هدوءآ وعطفآً.
لآ تگن وآقعيآً ولآ خيآليآً :
وهنآ لآحظ آلآنقپآض آللي يعتريگ عند آلتعمق في آلتفگير
وگلمآ تعمقت في آلتفآصيل گلمآ زآد شعورگ سوءآً
حتى يتملگگ آلقلق گأن تستيقظ ليلآً فتتذگر
مگآلمة مهمة عليگإچرآئهآ في آلصپآح آلپآگر
فپدلآ ً من تشعر پآلآرتيآح تتذگر گل مآ عليگ
آلقيآم په في آليوم آلتآلي!! فيزدآد شعورگ سوءآً،
لذآ أقتل آنغمآسگ في آلتفگير ، وأوقف قطآر
أفگآرگ قپل أن ينطلق .
وهذه آلطريقة لتتعلم أن آلحيآة في تغير مستمر ،
فلگل شيء پدآية ولگل شيء نهآية
فگل شچرة تپدأ پپذرة وتعود للترآپ ،!
فگل سيآرة وگل آلة
وگل شيء
سوف يپلى يومآ ولآ محآلة من ذلگ
لتتذگر گل آلنآس آلطيپين آلذين مروآ پحيآتگ ،
وخصص لحظآت گل يوم للتفگير في شخص
يستحق منگ توچيه آلشگر إليه .
وذلگ پآن تتخيل پأن چميع من تقآپله أعلى
منگ معرفة ً وعلمآً،
لأنگ ستتعلم منهم شيئآ مآ ،فآلسآئق آلطآئش وآلمرآهق
آلسيئ آلأخلآق مآ وچدوآ إلآ ليعلموگ آلصپر !!
فتمتع پمزيد من آلصپر ودرپ نفسگ عليه ، وأسآل نفسگ :
لمآذآ يفعلون ذلگ ؟؟ ومآذآ يحآولون تعليمي ؟؟
ولآ تسمح لمشگلآت آلمآضي ولآ آهتمآمآت آلمستقپل
پآلسيطرة على وقتگ حتى لآ تستمر في آلقلق وآلإحپآط ..
في شروق آلشمس وفي غروپهآ وفي آپتسآمة طفل وفي ....
لتشعر پآلسگينة ولترآ آلچوآنپ آلآيچآپية في آلحيآة .
ولآ تفصح عمآ أنفقت ، وتأمل ذلگ آلشعور
پآلآرتيآح وآلذي سينتآپگ عند إعطآئگ پغير
مقآپل ، وتذگر پأن تعطي پلآ مقآپل ..
پأن تضع نفسگ مگآنهم وآن تگف في آلتفگير في
نفسگ ، فتخيل آنگ في مأزق شخصآً آخر ،
حتى تحس پآلآمه وإحپآطآته ، محآولآً تقديم يد
آلعون له ، فمن هنآ نفتح قلوپنآ للگل ، فتپرع
پمآل قليل أو آپتسم في وچه آلغير
( آلمهم هو أن تفعل شيئآً للغير)..لآ تقآطع
آلآخرين أو تگمل حديثهم فهذه من سمآت
آلأشخآص آلمشغولين گثيرآً ، وآلذين لآيدرگون
مدى آلطآقة آلتي يستنزفونهآ لأنهم يتحدثون عن
شخصين في آن وآحد ،!
لذآ ذگر نفسگ قپل آلپدء في آلحديث وتحلى پآلصپر ..
گآنت نصآئح خپير و هذه نصيحة مچرپ:
لتحصل على آلهدووء وسط ضغوطآت آلحيآة
آسچد پقلپ خآشع لله~
في آلثلث آلآخير من آلليل وپث لخآلقگ گل همومگ
ستشعر پآلفرق حقآ..